شكلت مشاركة المرأة الجزائرية، في الحراك الشعبي الذي انطلق في الـ 22 من فبراير الماضي، علامة فارقة في قوة وتماسك ثورة الجزائريين ضد منظومة الفساد والاستبداد، وأعطت إلى جانب القوة العددية للمرأة التي تشكل نصف المجتمع، عامل أمان ضخم، في أن يستمر هذا الحراك بسلميته وتحضره، لتسجل بذلك هذه المرأة، عودتها من بعيد في رسم مستقبل البلاد، بعد غياب طويل نوعا ما، لأسباب مختلفة، وهي التي شاركت بالأمس بقوة في ثورة التحرير إلى جانب أخيها الرجل، بينما بقيت طوال سنوات الاستقلال الـ 57 شبه منعزلة عن الفعل السياسي، إلا بصورة محتشمة، بما يدلل أن المرأة الجزائرية تصر على أن تقول كلمتها في المنعرجات الحاسمة دائما..
في قلب مدينة مستغانم، تنشر جنة العارف رونقًا خاصًا من الأصالة والثقافة. إنها المقر الرسمي…
الإمام عبد الحميد بن باديس (1307-1358 هجرية) الموافق لـ (1889-1940) من رجال الإصلاح في الوطن…
يعتبر قصر بني حماد واحد من أهم المعالم التاريخية والتراثية في الجزائر، هذه القلعة الألفية…
الجزائر العاصمة تتألق على الساحة العالمية كواحدة من أبرز الوجهات السياحية المثيرة، حيث حصلت على…
لذيذة وفريدة المذاق، بسيطة المكونات وسريعة التحضير، ترافق أنواع كثيرة من الأطباق التقليدية والأطباق السريعة…
تهلّ علينا العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم، وينبغي على المسلم أن يستقبلها بصالح الأعمال،…
Leave a Comment