بثينة شعبان منذ أسبوع ونيّف والعالم يعيش حالة من الصدمة والذهول وردود الأفعال المتباينة بحسب الدوافع والأهداف والتخمينات والتقديرات والاجتهادات حول مسار الأمور ونتائجها المحتملة. ولا بدّ في غمرة الحملات التضليليّة التي رافقت كلّ ذلك، وفي ضوء استهداف أصحاب الكلمة بشكل مباشر منعاً لإظهار ما يجب إظهاره، من التوقّف قليلاً والتأمّل بهدوء في التاريخ البعيد …
بإعلانه معارضته قيام دولة فلسطينية ما بعد الحرب، دق النتن ياهو آخر مسمار في نعش ما تبقى من “مصداقية” للولايات المتحدة الأمريكية، هذه الأخيرة أحيت من جديد في خضم عملية الإبادة على غزة ورقة “حل الدولتين”، لتحافظ بها شيء من ماء الوجه أمام العالم.
فتيات أقبو ينهزمن في ثاني مواجهة بدورة شمال إفريقيا أمام توت عنخ آمون المصري