إكتشف التراث المعماري الجزائري بـ 22 من أروع وأقدم القصور الموجودة في الجزائر

إكتشف التراث المعماري الجزائري بـ 22 من أروع وأقدم القصور الموجودة في الجزائر

ليس أجمل من أن تستكشف وطنك وتقف على معالم الجمال فيه، وتسيح في ربوعه متعرّفا على إرثه وتراثه وجذوره الضاربة في العمق التاريخي
إليكم مجموعة من الصور لأبرز القصور والقلاع التي شيدت في بلادنا منذ قرون مضت والتي تعتبر ثروة تاريخية للفن المعماري الجزائري

قصر الشعب بالجزائر العاصمة

قصر شريف حساني سيدي إبراهيم بالقنادسة ولاية بشار

قصر الحاج بن عمر
المتحف الوطني باردو في مدينة الجزائر يقع في ضاحية الجزائر مصطفى باشا، بني في أواخر القرن الثامن عشر على يد ثري تونسي منفي في الجزائر “بن الحاج عمر” ليكون بمثابة إقامة صيفية يستقبل فيها وجهاء المدينة.

قصر حسان باشا
القصر ذو التصميم المغربي والذي شهد عدة تعديلات من الطراز النيوقوطي والشرقي خلال الفترة الاستعمارية، مثالا حيا ومجسدا للعمارة المدنية في الجزائر خلال القرن 18م.

قصر الدار الحمراء في ساحة الشهداء
تجلس الدار الحمراء متربعة وسط ساحة الشهداء بالعاصمة، تطل على حاضر المدينة وفي عينها صور الماضي الذي عاشته مع سيدها الداي حسين.
فالدار وبعد التنكيلات التي سببها لها الاحتلال عبر 132 سنة، هاهي اليوم تتنفس هواء صحيا لتصبح قلعة علمية وسياحية وتاريخية بشهادة منظمة اليونسكو.

“فيلا” عبد اللطيف -العاصمة,-
لا يعرف العديد من الجزائريين أن “فيلا” عبد اللطيف الموجودة تحت مقام الشهيد قد احتفلت منذ أيام بالذكرى الـ 300 لبنائها، ويعتبر هذا المعلم التاريخي الذي تسيره الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي مجهولا لولا بعض النشاطات التي تنظمها الوكالة بين الفينة والأخرى، وإلا لكان في طي النسيان.

قصر خداوج العمية -العاصمة-
يعد القصر الأثري العتيق “خداوج العمياء” الذي يقع أسفل حي القصبة الشهير (أعالي عاصمةالجزائر)، تحفة خالدة وأسطورة جزائرية حية، وإحدى الروائع المعمارية النادرة التي تتلألأ قبالة الواجهة البحرية الموروثة عن العهد العثماني، ورغم مرور خمسة قرون طويلة على بنائه أول مرة من قبل البحار التركي الشهير “خير الدين بربروس” في ربيع 1546، إلاّ أنّ أعمدته وأقواسه وفوانيسه لا تزال متشامخة كالطود العتيق على هامة مدينة الجزائر،

قصر مصطفى باشا
شيد قصر مصطفى باشا بالقصبة السفلى بالقرب من البحر، تجاوره قصور أخرى ومساجد شهيرة كمسجد كتشاوة وبتشين والمسجد الكبير للجزائر العاصمة الذي يعد أقدم مسجد بالجزائر بني حوالي العام 900م. قصر الداي مصطفى باشا بني العام 1798م، وأعطى أمر تشييده بهندسة رائعة، واستطاع الصمود لأكثر من قرنين من الزمن. حولته السلطات الاستعمارية إلى غاية 1948 إلى مكتبة وكانت أول مكتبة فرنسية بالجزائر، قبل أن يصبح بموجب مرسوم وزاري بتاريخ 7 نوفمبر 2007 مقرا لمتحف الزخرفة والمنمنمات وفنون الخط. –

قصر السلطان – الجزائر-

قصر الداي حسين -السفارة الفرنسية في الجزائر-

قلعة الشيخ بوعمامة -النعامة-
يمثل قصر مغرار وقلعة الشيخ بوعمامة المنتصبان بولاية النعامة الجزائرية ( 600 كلم جنوبي غرب العاصمة)، ذاكرة المقاومة الشعبية في بلد واجه أبناؤه على مدار أكثر من قرن ونيف الاستعمار الفرنسي، وتمّ تحويل هذين الموقعين المتجاورين إلى متحف أثري وفضاء مفتوح للإستراحة والإستكشاف بجانب دار للضيافة حتى يتسنى إستقطاب السياح وإتاحة الفرصة للزوار من أجل الغوص في تاريخ المنطقة والتعريف بالهندسة المعمارية القديمة والحرف التقليدية المميزة لنمط حياة السكان القدامى بقصور جبال الأطلس الصحراوي الغربي.

قصر “مريم” في سكيكدة
امتزجت في قصر بول كولوتي او ما يعرف اليوم بقصر “مريم” بسكيكدة الوان الزخرف العربي مع احكام هندسي اندلسي مميز ، لتصنع تحفة معمارية بقيت واقفة بشموخ باعالي المدينة لتروي تاريخ اناس مروا من المكان .

دار الامير عبد القادر بالمدية
عرفت هذه التحفة الفنية و الهندسية تغيرات كثيرة و عبر مراحل متعددة في طور الزمان، لكننا لا نزال نجدها كما كانت عليه زمانا و كأنها عروس في وسط ولاية المدية. بنيت الدار على يد الباي “بايلك التيطري” مصطفى بومرزاق ذلك ما بين سنة 1819 و 1829، حيث اخذت شكل هندسي عربي عثماني محض.

قصر القايد -مستغانم

دار عزيزة بنت الباي -الجزائر العاصمة-
بنيّ قصر »عزيزة« الأثري على أنقاض إمارة أمازيغية، بدليل وجود جسر »صبات«، تم تهديمه في العهد الفرنسي وكان يمتد من قصر عزيزة نحو قصر »مصطفى باشا« وإلى »قصر حسن باشا«، ومنه إلى قصر »الجنينة« الواقع بساحة الشهداء حاليا، والمحاذي لباب عزون، حيث هدمته الإدارة الاستعمارية. وكان القصر تابعا للسلطان »سليم تومي«، حاكم الإمارة الأمازيغية بالجزائر العاصمة قبل الغزو العثماني سنة 1516 الذين استنجد بهم تومي لصد حملات الإسبان على السواحل الجزائرية واستولوا على إمارته.

قصر كوردان الأغواط
1870 قصر كوردان – ثاني أهم معالم التيجانية بعين ماضي – يشكل سحرا خاصا, فهو مبنى يشهد على حكاية حب أحاطت بها الكثير من الأقاويل والاشاعات التي عمرت إلى يومنا, هذا القصر شيده سيدي أحمد عمار التيجاني (1850-1897) الخليفة الرابع للطريقة التيجانية ليكون مسكنا لأوريلي بيكار زوجته التي ظفر بها من منفاه بفرنسا سنة .

قصر الباي منصف التونسي بتنس ولاية الشلف


قصر مصطفى باشا

فضاء سحري لارتقاء فنون الزخرفة والمنمنمات والخط العربي شيد قصر مصطفى باشا بالقصبة السفلى بالقرب من البحر والميناء وقصور مرموقة أخرى فهو يجاور مساجد شهيرة كمسجد كتشاوة وبتشين والمسجد الكبير للجزائر العا فضاء سحري لارتقاء فنون الزخرفة والمنمنمات والخط العربي شيد قصر مصطفى باشا بالقصبة السفلى بالقرب من البحر والميناء وقصور مرموقة أخرى فهو يجاور مساجد شهيرة كمسجد كتشاوة وبتشين والمسجد الكبير للجزائر العاصمة الذي هو أقدم مسجد بالجزائر بني مع انتشار الإسلام في الجزائر حوالي عام 900م
يعد قصر مصطفى باشا من روائع المشيدات الإسلامية بناه الداي مصطفى باشا عام 1779م لعائلته وكان يستريح فيه أيام الخميس فقط

 

قصر الباي (وهران)
قصر الباي هو مقر الحكم ببايلك الغرب إبان الحكم العثماني للجزائر، يقع القصر بسيدي الهواري قرب جبل مرجاجو ويعود تاريخ بنائه إلى نهاية القرن الثامن عشر على يد محمد باي الكبير بن عثمان.

قصر الرياس  -العاصمة
قصر الرياس أيضا يسمى الحصن 23 (بالفرنسية: Bastion 23) من أهم المعالم التاريخية لمدينة الجزائر العاصمة. وعلاوة على ذلك، فهو يمثل أحد شواهد الماضي المجسدة على امتدادات مدينة الجزائر (القصبة) نحو البحر في الفترة العثمانية (ما بين القرن السادس عشر والتاسع عشر)

 قصر أحمد الباي بقسنطينة
1835يعد قصر الباي بقسنطينة أحد الشواهد الحية عن الحضارة العثمانية، وذلك بقلب الصخر العتيق، ويبدو وكأنه أحد حكايات ألف ليلة وليلة، ويجعل زائره يبحر في سفرية عبر الزمن. وبادر الحاج أحمد بن محمد الشريف (1848 -1784) ولد من أب عثماني وخليفة سابق وأم جزائرية، وكان آخر البايات العثمانيين الذين حكموا الجزائر ببناء هذا القصر وذلك بداية من العام 1825 إلى غاية .

 

 

قصر المشور -تلمسان-
قصر المشور: بنى يغمراسن بن زيان قصر المشور وعمره أوائل القرن الثالث عشر عند مغادرته القصر المرابطي الذي كان موازيا للجامع الأعظم، فقد وصف التنسي منازله الجليلة وحدائقه النضرة، هدم بعض حجراته باي الجزائر، إثر ثورة قام بها التلمسانيون على الحاكمين، ثم قضى على مابقي منها الفرنسيون سنة 1843 هدموه واتخذوه معسكرا إلا أنهم تركوا صومعة قصيرة جميلة تدل على أنه كان للقصر مسجدا

 

 

 

 

 

المصادر :
qantara-med.org
djazairess.com
al-fadjr.com
tioutwaha.blogspot.com
radioalgerie.dz
assayahi.com
sawt-alahrar.net
ar.wikipedia.org/wiki
aps.dz
L’Algérie un grand pays d’une grande beauté


شاركنا رأيك في إكتشف التراث المعماري الجزائري بـ 22 من أروع وأقدم القصور الموجودة في الجزائر

شاهد ايضا