بينما تصدر حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية في فرنسا وبفارق كبير، فإن إمكانية حصده الأغلبية المطلقة يثير قلقا في المستشفيات العمومية، حسبما أورده تقرير لإذاعة فرنسا الدولية، أمس.
يرى البروفيسور حسني عبيدي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جنيف، بأن العلاقة بين الجزائر وفرنسا، ستكون مختلفة في الشكل والمضمون عما كانت عليه في الفترات السابقة في حال وصول اليمين المتطرف إلى السلطة من عدمه.
مصير الطبيب الجزائري في فرنسا على المحك