لا تزال الأحزاب الفرنسية الفائزة في التشريعيات المبكرة، منشغلة في المساومات والمفاوضات السياسية لتشكيل الأغلبية في الجمعية الوطنية، كون ولا واحد منهم تمكن من تحقيق أغلبية مريحة من 289 مقعدا تمكنه من تشكيل حكومة وتعيين رئيسها.
بات بإمكان الأجانب المقيمين بشكل نظامي في فرنسا، الاستفادة من إجراءات عديدة متاحة عبر الإنترنت، منها ما تعلَق بـ “لم الشمل العائلي”، الذي يطرح تعقيدات كبيرة بالنسبة للرعايا الجزائريين الراغبين في إلحاق أزواجهم وأطفالهم بهم، وهي عملية محددة بشروط.
مفاوضات لخفض رسوم ولوج الصيادين الجزائريين إلى المياه الموريتانية