لَا تبكي يابنِيةُ علية وقْتَ الرحيلِ

لَا تبكي يابنِيةُ علية وقْتَ الرحيلِ - الجزائر

محمد سعد عبد اللطيف،عُذرًا يابنِيةً لَاتبكِي علية وقتَ الرحيلِلَإِننِي مُصاب بِحُمى التفكِيرِ من كانُوا معنَا بِالآمِسِ القرِيبِ ورحلُوا في غمضةٍ من العينأُفكرُ يَابِنِيةْ فِيمَا حدَثَ ، ومَا سيَحدُثُ، ومَا قد يَحدُثُأُفكرُ في الأَشيَاءِ التِي لَمْ تَحدُثْ وأعلَمُ أَنهَا ستَحدُث أَنهَا لَحظةُ المَصِيرِ”الموت النهَايَة الحتمِية” عِندمَا تَحدُثُ لَاتبكِي يَابنِيةً، وَلَا تَشتَرِي الزُّهُور عِندَ زِيارتِكَ لِقَبرِي، لَا …

ظهرت المقالة لَا تبكي يابنِيةُ علية وقْتَ الرحيلِ أولاً على الجزائرية للأخبار.

اقرأ المزيد