بمرافعته الآن من أجل شرط آخر ألا وهو الحوار “بين الرئاسة والمؤسسة العسكرية” اللتين استشف بينهما “فجوة”، فإن إسماعيل لالماس لمس بأصبعه ما يمثل بلا شك، جوهر الأزمة السياسية، في غضون ذلك، اختار كريم يونس موقعه على جهة معينة من “الفجوة”.
بمرافعته الآن من أجل شرط آخر ألا وهو الحوار “بين الرئاسة والمؤسسة العسكرية” اللتين استشف بينهما “فجوة”، فإن إسماعيل لالماس لمس بأصبعه ما يمثل بلا شك، جوهر الأزمة السياسية، في غضون ذلك، اختار كريم يونس موقعه على جهة معينة من “الفجوة”.
الجيش الإسرائيلي لم يهزم أي كتيبة أو حتى فصيل لحماس في رفح