ضرب الإرهاب المدعوم والموجّه صهيونيا في قلب موسكو، ثم جاءت الضربة – الصهيونية أيضا – ضدّ إيران في سوريا من خلال استهداف مبنى قنصلية طهران في حي المزّة بدمشق، كما استهدفت آلة العدوان الصهيوني موظفي منظمة المطبخ المركزي العالمي في قطاع غزة الفلسطيني، هذا دون نسيان محرقة “مستشفى الشفاء”...
شاهدوا رد أمير سعيود على الصحفي بشأن إستدعائه للمنتخب الوطني في هذا السن!!