عُمَانْ دارُ الأمان شعبهُا طيبُ الأعراق، جُلهُم يتمتع بدماثِّة الأخلاق، والناس في الأخلاق أرزاق؛ “سلطنة عُمان” لها مذاق حلوٌ لكل مشتاق، من زارها، ثم غادرها!؛ رقَ لها وترقرق، واشتاق، ولحُبها انساق،، ثم رجع إليها وكان المساق؛ وحتى ولو مات فيها، “والتفت الساق بالساق”؛ فعُمان حبيبة العُشاق؛ وزاد لِكل مشتاق، وفيها عبق التاريخ، وجمال الحاضر، والمستقبل، …
ظهرت المقالة عُمَانْ دارُ الأمان أولاً على الجزائرية للأخبار.
وزير المجاهدين يجدد تضامن الجزائر المطلق مع الشعب الفلسطيني