ريك لويس، محرر مجلة الفلسفة الآنترجمة محمد عبد الكريم يوسف في صباح يوم غائم، توجهت شيلا إلى المقهى وأسقطت حقيبة ظهرها بخشونة علىالأرض بجوار كرسيها المعتاد. على الفور قال لها صوت: “أوه! إحذري!” دارتحول نفسها ولكن لم يكن هناك أحد هناك. “لا، لا، هنا”، قالت حقيبة ظهرها.“الكمبيوتر المحمول.” أخرجت جهاز الكمبيوتر الخاص بها، والذي بدا …
ظهرت المقالة عقل أولاً على الجزائرية للأخبار.
نحن التركمان …مسلمون وسوريون أولا وثانيا وثالثا وعاشرا.. وتركمانيتنا صغيره أمام سوريتنا