قدر الجزائر أن تقود المعارك؛ معارك الصمت والكلام.. معارك الحرب والسلام.. معارك العزّة والجلال والإكرام.. كيف لا، وهي قبلة الأحرار ومكة الثوار، التي لا يعرف قدرها سوى الشرفاء الكرام والأحرار العظام، من كل جنس ومن كلّ الأوطان، فلا يعزّها إلا عزيز ولا يذمها إلا ذليل ولا يبخسها إلا لئيم.....
تهجّم على الجزائر بلسان إعلامي “عربي”.. ماذا أبقيت للصهاينة يا “زلمه”؟