أوهمت إحدى الشركات الجزائريين بالعمل معها و كسب المال الوفير في مدة قصيرة باتباع خطة الاشهار و الدعاية .
و روجت الشركة لعملها عن طريق الاحتيال بتسبيق مبلغ معين من المال للاستثمار عبر تحميل تطبيقها و المباشرة في دعوة أشخاص آخرين لتتضاعف الأرباح و الاجابة على استطلاعات رأي..
و أوهمت الشباب الجزائري أنه من خلال شحنك للأموال في هذا التطبيق تكون قد ضاعفت هذا المبلغ دون أن تقوم بخدمات كبيرة أو ذات أهمية مقارنة بالعمل اليومي للمواطن .
و مع تواصل الإشهار لهذه المنصة و إيهام الجزائريين أن لها مكتبا في الجزائر العاصمة “غير مؤكد” تفاجئ “المستثمرون الصغار” أنها أغلقت أبوابها دون استرداد أموالهم.
@star_concept_media_ltd1 الرد على @Ahmed bejou
أنا خاطيني الكوزينة بصح علجال يما ندير كلش جواب من شاب جزائري على سؤال هل تساعد اهلك فالكوزينة ام لا