أكدت وكالة الأنباء الجزائرية، اليوم الأحد، أن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، جعل حقده للجزائر عنوانا لحساباته السياسية.
رغم أن وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، يبدو مبعدا أو منسحبا ومُسكتا مؤقتا في المسار الجديد الذي اتخذته الأزمة بين الجزائر وباريس، إلا أنه سمح لنفسه بوضع شروط مسبقة لانفراجها.
أعرب رئيس أساقفة الكنيسة الكاثوليكية بالجزائر، الكاردينال جون بول فيسكو، عن استيائه وقلقه إزاء التصريحات المتطرفة التي أدلى بها بعض السياسيين الفرنسيين، مؤكدًا أن هذه الأزمة لم تؤثر على حياة الكنيسة في الجزائر، لكنها أثرت عليه شخصيًا كمواطن فرنسي-جزائري، وعلى العديد ممن يلتقي بهم يوميًا. ووصف فيسكو، في حوار...
تقرير | تحرشات “روتايو” تشعل مجددا الأزمة بين الجزائر وفرنسا