بينما لاحت في الأفق بوادر انفراج في العلاقات الجزائرية – الفرنسية، بعد 8 أشهر من التوتر، عاد وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، إلى التصعيد في تصريحات تتضمن “تشويشا” على تقارب محتشم بين البلدين.
ألغى الرئيس الفرنسي ماكرون، الاجتماع الذي كان من المرتقب أن يجمعه بوزير الداخلية برونو روتايو يوم الخميس، على خلفية تصريحات أدلى بها روتايو مؤخرا، طالت جوهر المشروع السياسي للرئيس الفرنسي، إضافة إلى مواقفه المتشددة من ملف العلاقات الفرنسية الجزائرية حسب ما أفادت به صحف فرنسية.قرّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون...
الخارجية الفرنسية علمت بقرار روتايو من الجزائر