حين نخسر الإيمان لا أتصور حياة طبيعية دون إيمان ، فالإيمان للإنسان مثل البطارية التي تشحن الألة ، فتدب فيها الحركة ، وهي مثل مولد الكهرباء ، الذي يشغل الماكينات والمصابيح ، فتشع الأنوار في الفضاءات المظلمة ، فحين يغيب الإيمان ؛ تصبح الحياة مظلمة ، تصبح الحياة فاقدة لمعناها ، تهتز معالم الحياة بفقدانه …
ظهرت المقالة حين نخسر الإيمان أولاً على الجزائرية للأخبار.
مناصر شبيبة القبائل.. نربح أو نخسر سننظف الملعب بعد نهاية اللقاء وسنحافظ عليه