الجزائر-شهدت الجزائر، على غرار باقي دول العالم، سنة 2020 وضعية صحية صعبة، إثر تفشي جائحة كورونا “كوفيد 19″، التي فرضت شبه حصار داخل البلاد، انعكس على الوضعية الاجتماعية للمواطنين، غير أن التعامل الأمثل للدولة والإجراءات الاستباقية التي قامت بها قبل انتشار الوباء وسياسة الدعم التي تبنتها بعد ذلك جنبت البلاد ولا تزال تجنبها “كارثة حقيقية”. …
فيروس كورونا لا يزال موجودا