منذ البدء، كانت لعبة الضغط المالي خيارًا استراتيجيًّا للجامعات الأمريكية في فرض منطقها، وبسط إرادتها في مواجهة تنامي النزعة “الثورية” لدى الطلاب والأساتذة الأحرار، الذين أبدوا كامل دعمهم للشعب الفلسطيني في مقاومته الشريفة للآلة الإرهابية الصهيونية الأمريكية.. لكن أن تتحوّل القضية من خيار الضغط، إلى ممارسة القمع، فإلى الجهر...
الكاريكاتير يواصل المقاومة في عصر السوشل ميديا