زكرياء حبيبي بعد فشلهم في ضرب وتشويه صورة الجزائر، حالهم حال كل العملاء والبيادق الموجودين خارج الوطن، وتأكدهم من دخولهم مزبلة التاريخ وزريبة خونة الأوطان، لم يجد بيادق أعداء الجزائر، هشام عبود وأنور مالك، اللذين أكلا من كل صُحون العمالة والنذالة…، شيئا أفضل، من نسج سيناريو هوليودي عن عملية اختطاف، لا يُمكن لأي عاقل تصديقها، …
انقلابيو مالي يريدون تصدير فشلهم الذريع بمحاولة تشويه صورة الجزائر