لم تحظ لحد الساعة الأرقام التي تقدمها مصالح الدرك والشرطة حول المخدرات والمهلوسات، بأي قراءة نفسية أو اجتماعية، إلا أنه في المقابل ما يميّزها هو تجاوزها بنسبة كبيرة للحد الذي كانت تعدّه المصالح الأمنية قبل سنوات، والتي كانت تتويجا للخطط الأمنية والوقائية بفضل الترصّد لكل أشكال الإجرام وتفعيل المصالح المستحدثة، على رأسها فرقة البحث والتحري.
الشلف / توقيف مروجي المخدرات الصلبة وحجز كمية من الكوكايين والمهلوسات