تعد الضجة الكوميدية التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية حول حالة بوعلام صنصال، دليلا إضافيا على وجود تيار “حاقد” ضد الجزائر. وهو لوبي لا يفوت أي فرصة للتشكيك في السيادة الجزائرية، حسب ما جاء في تقرير لوكالة الأنباء الجزائرية. كما أدى توقيف بوعلام صنصال، المثقف المزعوم المبجل من قبل اليمين المتطرف الفرنسي، إلى ايقاظ …
جمال بغورة: ياسمينة خضرا يسوق للهوية الوطنية في رواياته ونجح في الخروج من الرماد عكس داوود وصنصال.