واستخدم العلماء تقنية الرادار لإلقاء ضوء جديد على سطح القمر، واعتمدوا في ذلك على أداة التردد اللاسلكي المصغر/ميني -ار اف/ في المركبة الفضائية، لاستكشاف القمر /ال ار او/ التابعة لناسا.
وأوضحت وكالة /ناسا/، في بيان، أن سطح القمر قد يكون أكثر ثراء بالمعادن، مثل الحديد والتيتانيوم، مما كان يعتقد سابقا، وتسعى /ناسا/ للحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات حول موارد القمر.
وأشارت الوكالة في البيان إلى أدلة مهمة في القمر باعتباره نتاج اصطدام بين كوكب أولي بحجم المريخ والأرض الصغيرة، وتشكل من انهيار الجاذبية للسحابة المتبقية من الحطام ، وبالتالي، فإن التركيب الكيميائي للقمر يشبه إلى حد كبير تكوين الأرض، ومع ذلك هناك اختلافات رئيسية حيرت العلماء منذ فترة طويلة .
وقالت انه “في السهول المضيئة لسطح القمر، التي تسمى المرتفعات القمرية، تحتوي الصخور على كميات أقل من المعادن نسبة إلى الأرض”.
وقد استخدم العلماء جهاز /ميني -ار اف/ وهو رادار مصمم لرسم خريطة الجيولوجيا القمرية، والبحث عن الجليد المائي واختبار تقنيات الاتصالات، بحثا عن خاصية كهربائية تعرف باسم ثابت العزل الكهربائي، في الحفر القمرية في نصف الكرة الشمالي للقمر، ولاحظوا أن ثابت العزل الكهربائي يتزايد مع حجم الفوهات، ولكنه يصل إلى نقطة معينة فقط .
بالحديد فقط يشكل تحفا فنية وديكورات جعلته يتميز عن غيره من اللحامين👏👏.. شاهدوا: