يربط متابعون ومحللون، نجاح زيارة وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، إلى الجزائر في خفض التوتر بين البلدين، بمدى استجابة باريس للمطالب الجزائرية وقدرة الرئيس إيمانويل ماكرون على تجاوز المسألة الجزائرية كنقطة صراع وخلاف بين الأحزاب اليمينية واليسارية.
رحبت عدة أحزاب سياسية, بإعلان تشكيل لجنة برلمانية تتولى صياغة مقترح قانون تجريم الاستعمار, معتبرة الأمر”خطوة تعكس إرادة سياسية ثابتة في الدفاع عن الذاكرة الوطنية”. و في هذا الصدد, ثمن التجمع الوطني الديمقراطي تحرك المجلس الشعبي الوطني من خلال تنصيب لجنة لصياغة مقترح قانون لتجريم الاستعمار. و أبرز مستشار...
عودة العلاقة إلى الوضع الطبيعي مرهونة بحسن نوايا باريس