المخطوطات ثروة وطنيّة كبرى تكشف عن التاريخ الثقافي الجزائري، وتؤكّد أصالة الجزائر وارتباط شعبها بحقول العلم والمعرفة، ومساهمته في صناعة الحضارة البشرية. وقد جرى تدمير تلك المخطوطات أو نهبها وتهريبها إلى فرنسا أو بيعها للمكتبات والجامعات الأوروبيّة.. في إطار السياسة الاستعمارية لطمس الهويّة الوطنيّة وإحداث قطيعة بين الشعب وتاريخه...
عند احتلال المدينة عام 1837.. كيف كان مصير مخطوطات قسنطينة؟