تمارا حداد.لا شك أن الكل الفلسطيني مع المُعلم فهو يُمثل محور الإرتكاز في تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية التي يتبناها النظام التعليمي وعلى عاتقه تقع مسؤولية تحويل الأفكار والرؤى التجديدية والمعارف والمهارات واتجاهات العلوم إلى الطلبة، والكل المُجتمعي مع أخذ حقوق المعلمين وتوفير له بيئة العمل المناسبة ومعايير العمل اللائق وضمان حقوقه المكفولة له بموجب القانون …
ظهرت المقالة اضراب المعلمين … الطلبة هم الضحية و”التوجيهي” في رقبة الجميع. أولاً على الجزائرية للأخبار.
موفدة الجزائر الدولية إلى موسكو: أغلب المقبلين على المشاركة في الانتخابات هم فئة الطلبة