شتَّانَ شتان بين استقبال المسلمين لرمضان عند السابقين، وفي هذا الزمان، فالسلف رحمهم الله تعالى كانوا يدعون الله تعالى ستة أشهر حتى يبلِّغهم رمضان، فإذا بلغوه اجتهدوا في العبادة فيه، ودعَوا الله سبحانه وتعالى، دعوا الله ستة أشهر أخرى بعده أن يتقبله منهم، هذا حالهم يستقبلونه بالعبادات، ويستقبلونه في الطاعات، وبالأعمال الصالحات. ما إن تغمر …
حوار ”زمكاني“ بيني وبين صديقي العجوز