إلى إشعار آخر فتشت عنها كثيراً ولم أجدها قصدتالبحر بحثا عنها …دخلت إلى الشاطئ واستأجرت مظلة تحميني من حر الهجيرة وكرسيا أجلس عليه …إمتلأ الشاطئ بالوافدين وفتحت أمواج البحر أحضانها للعائمين …الكل يمرح ويلهوا في سعادة لا نظير لها ،وحدي من كان يتأمل زرقة البحر ويحاورها في سكون …كنت أسائلها في قرارات نفسي وهي تجيب …
ظهرت المقالة إلى إشعار آخر أولاً على الجزائرية للأخبار.
أم البواقي: مستشفى مصطفى بن بولعيد صرح طبي مغلق إلى إشعار آخر !