المتعارف عليه أن إبراهيم النبي الأوري العراقي، ذهب إلى أرض أخرى بعد أن نجا من النار، وتوطن الأردن أو فلسطين، وزوجته (سارة) بلغت من العمر عتيا ولم تنجب، وبشرتها الملائكة التي جاءت رسلا إلى إبن عمه أو أخته (لوط)، بأنها ستكون أما لطفل، وكان الوليد المعجزة (إسحاق)، ومن نسله (يعقوب) وسلسلة الأنبياء التي إنتهت بعيسى. …
ظهرت المقالة أبو الأنبياء!! أولاً على الجزائرية للأخبار.
أستاذ الشريعة..#حمزة_جزار..”إن البر بالأم مفخرة الرجال، وشيمة الشرفاء، وقبل ذلك كله هو خلق الأنبياء”