دعت مجموعة 19 من الشخصيات الوطنية و الناشطين السياسيين في بيان لها السلطة إلي الابتعاد عن الخطابات الاستفزازية ولغة التهديد ” بالإضافة إلى ” تخوين كل من يخالف الخارطة التي طرحتها النخب الحاكمة في الجزائر .
وقال الموقعون على البيان الذين يتقدمهم الوزير الأسبق أحمد طالب الإبراهيمي والحقوقي البارز علي يحيى عبد النور أن الحراك الشعبي في الجزائر سيتجاز محطة الانتخابات الرئاسية بفضل سلميته التي بقيت راسخة طيلة عشرة أشهر من الاحتجاجات ، هذا ودعا البيان إلى عدم التعرض لحقوق الاخرين في التعبير عن آرائهم و عدم الرد على الاستفزازات من أي جهة كانت.
ذات المصدر أكد قائلا أن الحراك الشعبي في الجزائر يرفض إجراء الانتخابات في هذه الظروف المتوترة، عن طريق بعث العديد من الرسائل عبر المسيرات كل جمعة وثلاثاء
رد فعل التجمع الوطني الديمقراطي على الانتخابات الجزئية البلدية في بجاية و تيزي وزو