لو أُتيح للقذارة أن تتكلّم، لقالت: “أنا مغربية”، ولتفادي اللبس – بين مغرب الشعب الحر ومغرب نظام محمد السادس – ستضيف القذراة قائلة: “أنا أنتمي إلى حظيرة العياشة”، حيث أوكار مخابرات المخزن وصانعي الفتنة ومروّجي الأكاذيب وباعة الأوهام التي تتجلى في كل شيء حتى عندما يتعلّق الأمر بالرياضة، إذ...
الأمم المتحدة: لا يجوز السماح بحدوث هجوم "إسرائيلي" على رفح