لم يكن المتسبب في حادث المرور الذي أودى بحياة سيدة فرنسية (42 سنة ) وابنها ( 15 سنة ) في مدينة مونبوليي الفرنسية ليلة أمس الخميس مناصرا للمنتخب الوطني الجزائري حسب ما تناقلته وسائل إعلام محلية ، وهذا بحسب قناة C news الفرنسية.
وكانت تقارير إعلامية فرنسية قد أوردت منذ أمس الخميس ، أن مناصرا جزائريا تسبب في وفاة أم فرنسية وابنها في حادث مرور وقع في خلال احتفالات المناصرين الجزائريين بفوز منتخبهم على كوت ديفوار لحساب منافسات كأس إفريقيا للأمم ، وهو ما نفته C news في نشرة إخبارية ، أكدت فيها أن الفاعل فرنسي من أصول مغربية وأنه لم يكن مشاركا في الاحتفالات.
ياسين عدلي يصدم الجزائريين و يرفض ارتداء قميص “الخضر”