أثارت التصريحات الأخيرة التي أدلى بها وزير الحكومة السابق أحمد أويحيى استغراب الجزائريين، وأكد الكثيرون أن صاحب مقولة «في سوريا بدأت بالورود وانتهت بالدماء» من المفروض أن يلتزم الصمت لأن الحراك الشعبي هو الذي طالب برحيله ومغادرته للسلطة واعتبروا أنه بالغ في استفزاز الجزائريين بخطاباته الداعمة للعهدة الخامسة، كما لم ينسوا تذكيره في كل مرة بالعشرية …
الوفد المغربي يستقبل بالورود والرقص على أنغام #القرقابو بوهران