كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي إلى قبلة بيت المقدس، ويحب أن يصرف إلى الكعبة، وقال لجبريل: “وددتُ أن يصرف الله وجهي عن قبلة اليهود، فقال: إنما أنا عبد؛ فادعُ ربك واسأله”، فجعل يقلِّب وجهه في السماء يرجو ذلك، حتى أنزل الله عليه: ” قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ …
هل تعلم.. ما هي الحكمة من إخفاء ليلة القدر؟