الرضا الذي هو سكون القلب، وراحته باختيار الله عز وجل، بلا جزعٍ ولا وجع،الرضا الذي هو محبةُ ما جادَتْ به الأقدار، وما حكَم به ربُّنا العزيز الغفار، بلا ندم ولا ألم،يقول العلامة الراغب الأصفهاني: ورضا العبد عن الله: ألا يكرَهَ ما يجري به قضاؤه، ورضا الله عن العبد هو أن يراه مؤتمرًا لأمره، ومنتهيًا عن …
شاهدوا ..مواطن يجيب عن سؤال هل عندك الزهر في حياتك أم لا …مادام تزوجت و نجحت راهو عندي الزهر