أكتب إليك اليوم بصفتي رئيس مؤسسة وصديق، لأنني حزين لرؤيتك مسجونا منذ أسابيع. الكل يعلم أن طبعك خشن (على حد التعبير الشائع) لكن المؤكد أنك لم تتعرض لهذا الابتلاء بسبب طبعك أو أي عيب إنساني آخر.
أكتب إليك اليوم بصفتي رئيس مؤسسة وصديق، لأنني حزين لرؤيتك مسجونا منذ أسابيع. الكل يعلم أن طبعك خشن (على حد التعبير الشائع) لكن المؤكد أنك لم تتعرض لهذا الابتلاء بسبب طبعك أو أي عيب إنساني آخر.
سليم مركاتي: “مبادرة إذاعة القرآن تعطي رسالة هادفة لترسيخ السلوكات الايجابية لدى المواطنين”