إن الله عز وجل يطلب منا جميعا الخضوعَ له، والاستجابةَ والاستكانةَ إليه، ومما يطلبه منَّا أيضًا الاعتراف بالخطأ والتوبة منه، بمعنى أن نعترف بخطئنا وزلتنا، وألا نُصِرَّ على الذنب الذي نقترفه، ومن فعل ذلك يرجى له من الخير الكثير، فقد قال تعالى: ” وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ …
ليلي: صناعة المحتوى صعيبة بزاف في رمضان.. و خطرات نحس بالذنب اتجاه اولادي