– قضاء حوائج الإخوان: “لأن يمشي أحدكم مع أخيه في قضاء حاجة وأشار بإصبعه أفضل من أن يعتكِف في مسجدي هذا شهرين” رواه الحاكم. – زيارة المرضي: “مَن عاد مريضًا، لم يَزل في خُرْفة الجنة” قيل: يا رسول الله، وما خرفة الجنة؟ قال: “جَنَاها” رواه مسلم. ...
خدمة الناس وقضاء حوائجهم، ونفعهم بصور النفع المختلفة، كالإطعامِ وسقاية الماء، وسدادِ الديون، والإصلاحِ بين المتخاصمين، وبذلِ الشفاعةِ لتحصيل خير أو دفع شر، والسعي في شأن الأرملة والمسكين، وكفالة اليتيم, وإعانة الضعيف، وإغاثة الملهوف، وغير ذلك من سائر المصالح التي يحتاجها الناس، وهو ما نسميه بصناعة المعروف للآخرين...
أحب الناس إلى الله أنفعهم لعياله!!