وخلص غوتيريش، في تقرير صادر عنه أمس ، إلى أن التأثير الاجتماعي والاقتصادي للوباء، إلى جانب تدابير التخفيف من انتشار الفيروس التاجي الجديد، يمكن أن تكون كارثية لملايين الأطفال في جميع أنحاء العالم.
ودعا إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لدعم أطفال العالم في خضم الأزمة العالمية، مشيرا إلى نجاة الأطفال، حتى الآن، إلى حدٍ كبير، من أشد أعراض هذا المرض حدّة.
وأوضح غوتيريش أن 310 ملايين من التلاميذ يعوِّلون على المدرسة للحصول على مصدر للتغذية اليومية بشكل منتظم، مفيدا أنه حتى قبل أن تظهر جائحة (كوفـيد-19)، كان العالم يواجه معدلات غير مقبولة من سوء التغذية والتقزم لدى الأطفال.
وأشار الأمين العام للأمم المتحدة، إلى المسؤولية الخاصة التي تتحملها شركات وسائط التواصل الاجتماعي في ضمان حماية الطفل على (الإنترنت).
العدوان الصهيوني: أكثر من 625 ألف طفل يعانون من صدمات نفسية في قطاع غزة