ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أنّ إيطاليا تعيش على وقع فضيحة تجسّس داخلية، بعدما تبيّن أنّ جهاز الاستخبارات الخارجية الصهيوني “الموساد”، متورّط في صفقات مع شركة تحقيق خاصة مكوّنة من أعضاء كبار حاليين وسابقين في أجهزة أمنية إيطالية، عمدوا إلى سرقة معلومات شخصية عن سياسيين، بينهم رئيسة الوزراء، جورجيا ميلوني، وشخصيات عامة، لاستخدامها في الابتزاز.
ميلوني تؤكد عزمها على تعميق التعاون بين الجزائر وروما