أَبْهَرْتَنِي يَا فَتَى !

الْأُسْتَاذُ حَشَّانِي زُغِيدِي كُنْتُ فِي يَوْمِي مَشْغُولًا نَوْعًا مَا ، بِبَعْضِ الْقَضَايَا الْخَاصَّةِ ، لَكِنَّ مُشْكِلَةَ انْقِطَاعِ الْانْتَرْنِتْ المنقطعٌ أَرَقَّنِي ، فَكُنْتُ أَسْدِدُ فَوَاتِيرِي دُونَ أَنْ أَسْتَفِيدَ ، فَعَزَمْتُ أَمْرِي أَنْ أَزُورَ الْمُؤَسَّسَةَ ، حَتَّى يَجِدُوا لِي حَلًّا لِمُشْكِلَتِي ، وَ أَنْ أُوقِفَ خِدْمَةَ خَطِّ هَاتِفِي مُؤَقَّتًا حَتَّى لَا تَضِيعَ حُقُوقُ فَاتُورَتِي الْمُسْدَدَةِ . تَوَكَّلْتُ …

اقرأ المزيد