ووري الثرى اليوم بمقبرة العالية في الجزائر العاصمة، جثمان العربي أوصديق، عميد الصحفيين في وكالة الأنباء الجزائرية عن عمر ناهز 88 سنة، وهو صاخب أكبر سبق صحفي عالمي من خلال برقية الإعلان عن تحرير 52 رهينة أمريكية محتجزة منذ 444 يوما من طرف الطلبة داخل السفارة الأمريكية في إيران من 4 نوفمبر 1979 إلى غاية 19 جانفي 1981، و أعلن عن وصول الرهائن إلى الجزائر على متن طائرة الخطوط الجوية الجزائرية، بعد اتفاق الجزائر المتوج لمفاوضات عسيرة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية و الولايات المتحدة الأمريكية بوساطة جزائرية من قبل الراحل محمد الصديق بن يحي وزير الشؤون الخارجية.
انتقل إلى رحمة الله، أمس، المصور الصحفي المتقاعد من التلفزيون العمومي ربحي الطاهر، عن عمر ناهز 77 سنة إثر مرض عضال.
عيسى ماندي يقترب من الدوري السعودي