لا يكلّ المخزن ولا يملّ من ترديد القصص السخيفة والحكايات المضحكة التي تعكس غباءه وبلادته، إنه بالفعل تلميذ غبي ولن يفهم حتى بإعادة الدروس، فغباؤه لا حدود له ولا حلّ له إلا بطرده من المدرسة. مديرة الوثائق الملكية في المغرب، بهيجة سيمو، عادت من جديد، وبالتزامن مع التقارب الحاصل...
قصة حزينة للطفل مليك من #مستغانم الذي يعمل كماسح للزجاج بسبب ترك المدرسة #الجزائر #النهار #ennahartv