تسود مخاوف في المغرب من دعوة جديدة للهجرة الجماعية نحو مدينة سبتة المحتلة، أُطلقت على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل المشاركة الجماعية في 30 سبتمبر الجاري في “الهجوم” على الثغر المحتل، فيما لاتزال تداعيات محاولة الخامس عشر من الشهر الحالي مستمرة.
اختارت الحكومة المغربية مواجهة الأزمة متعددة الأبعاد، “الهروب الكبير” والدعوات للاحتجاج العام ضد استشراء الفساد، بتصريحات اختزالية للناطق باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، تختصر الوقائع في ملاحقات قضائية لـ152 شخصا بتهمة “التحريض على الهجرة السرية”، و”جهات غير معروفة تستغل تأثير مواقع التواصل الاجتماعي”، إلى جانب “التظاهر بالأسف والحسرة لما وقع”،...
قرار صارم من وزير الداخلية الفرنسي بشأن الهجرة