معظم الروايات الجزائرية عن الثورة كُتِبت في زمن الاستقلال، فهي أشبه بتأريخ أدبي لثورة التّحرير. بينما الرواية الفلسطينيّة، فقد وُلِدت في زمن الاحتلال، وهي متواصلة والحديث عنها سيبقى مفتوحًا إلى أن تتحرّر فلسطين. تقول الدكتورة “عايدة أديب بامية”: “يتحتم عليّ أن أشير هنا إلى صعوبة المقارنة بين الثورتين الجزائرية...
لا يهمني ياسيدي……! إلى أي الأحزاب أنت تنتمي…. ولا إلى أي الجمعيات تميل أو أنت تنتسب…. ولا يهمني ما الذي سوف تجنيه…. ولا ماذا أنت ستكتسب….. فقط يا سيدي إنني شاعر ….. ينوح على مستقبل شعبه …. ويبكيه تارة وأخرى ينتحب….. ويود أن لو كل من خانه عنه قد...
حساني: حملنا مشروع للجزائر والجزائريين يستند إلى مرجعية بيان أول نوفمبر