تؤشر اتصالات ورسائل قادة الدول الوازنة عربيا ودوليا إلى الرئيس عبد المجيد تبون، مهنئة بفوزه بالانتخابات الرئاسية لعهدة رئاسية ثانية، على متانة العلاقات بين الجزائر ومع محيطها العربي والإسلامي، فضلا عن العواصم الغربية التي تنظر إليها بعيون الشريك المفضل والموثوق والمؤثر في المنطقة، كما أنها رسالة واضحة إلى الاستعداد على العمل أكثر مع الجزائر خدمة لقضايا الأمة وشعوبها.
أسابيع قبل الدخول المدرسي.. التلاميذ مستعدون لنجاحات جديدة