أقرت وزارة التربية الوطنية حزمة “ممنوعات”، تخص عملية تحويل التلاميذ من مؤسسة تربوية إلى أخرى، حيث حذّرت الوصاية مديري المؤسسات التربوية، من تغيير مدارس مترشحي “البيام”، و”الباك”، سواء داخل الولاية أو خارجها، بعد منتصف شهر أفريل، كأقصى أجل، مع منع تحويل أي تلميذ، “منعا باتا”، من مؤسسة عمومية إلى مؤسسة خاصة، خلال السنة الدراسية.
أوصى وزير التربية الوطنية، عبد الحكيم بلعابد، بفتح المؤسسات التعليمية أمام التلاميذ في الأسبوع الأول من عطلة الربيع للدعم والمراجعة، خاصة وأن هذه العملية لاقت إقبالا معتبرا من التلاميذ في الأسبوع الأول من عطلة الشتاء الماضية.
تحويل التلاميذ من مؤسسة الى أخرى … توضيح وزير التربية