زكرياء حبيبي قد يبدو العنوان فضفاضا، لكن هي حقيقة لا يختلف فيها عاقلان، فقوى الشر وعلى رأسها الصهاينة وحلفاءهم في زريبة المُطبعين وأولهم المخزن لطالما راهنوا ويُراهنون على موعد الانتخابات الرئاسية الهام، للانقضاض على بلد الشهداء، وخاصة إذا كان هذا البلد يُشكل هاجسا لهم ولسياساتهم، فتراهم يعملون سابع المستحيلات للإطاحة به، وتكسير من كان ويكون …
الرئيس؟| زرواطي تكشف كل التفاصيل عن الرئاسيات و”قوى الشر”!