د. مصطفى يوسف اللداوي أقل ما يمكننا أن نصف به أصحاب مكاتب التحويل المالية في قطاع غزة، ونظائرها التي تتعامل معها في الخارج، أياً كان صاحبها ومشغلها، فلسطينياً أو عربياً، بأنها مكاتبٌ مجرمةٌ ومؤسساتٌ خائنةٌ، وأنها مأجورةٌ عميلةٌ، خسيسة دنيئة، قذرةٌ ملوثة، لا شرف عندها ولا كرامة، ولا نبل فيها ولا شهامة. إنها مكاتبٌ عديمة …
في ظلال طوفان الأقصى “58” مكاتبُ التحويل المالية تغتصبُ أموالَ أهل غزة د. مصطفى يوسف اللداوي الجريمة التي ترتكبها مكاتب التحويل المالية، العربية والفلسطينية، في قطاع غزة جريمةٌ كبيرةٌ، لا يمكن السكوت عنها أو القبول بها، ولا ينبغي الموافقة عليها أو تمريرها، فهي خيانةٌ وطنيةٌ، وجريمةٌ ضد الإنسانية، ولعلها...
الفلسطينيون في غزة يثمنون مساهمة الجزائر المالية الإستثنائية للأونروا