كل الذين خسروا الانتخابات التشريعية في فرنسا، مؤخرا، باركوا قرار ماكرون الداعم لموقف المغرب من قضية الصحراء الغربية، والذين فازوا في تلك الانتخابات رفضوا كلهم القرار ونددوا به، وهو أمر كاف للتأكد بأن باريس لم تدر ظهرها فحسب لمواقف أصوات شعبها، بل فقدت توازنها السياسي والدبلوماسي داخليا وخارجيا.
.تصريح مدوي لبن قرينة..كاين أربعة ولا خمس وزراء متكبرين ، مايردوش فالهاتف حاسبين روحهم حاجة كبيرة