مهند سريفي مثل هذه الأيام من عام 2003، تعطلت سيارتي ” العكروك”، بالقرب من مستشفى ابن الهيثم، وكانت الشوارع خالية، إلا من الحواسم، فصاح عليّ احدهم: ” عوفها، وتعال أخذ هذي الفولفو”، فتذكرت القول المأثور : وهب الأمير مالا يملك، لكن الأميرهنا استباح ممتلكات الدولة وتبغدد بها، وهي بداية لاتبشر بخير، فقررت أن ادفع السيارة …
ظهرت المقالة صديقي أولاً على الجزائرية للأخبار.
ابراهيم صديقي لملتيميديا الإذاعة الجزائرية