عادت حكومة باريس إلى عادتها القديمة، القفز على الحبال وتدوير أسطوانة الحنين إلى الماضي الاستعماري، في ظرف دولي محفوف بالمخاطر، كل شيء فيه يتحرك باتجاه المزيد من التصعيد الدولي للعنف ونشر الفوضى والنزاعات المسلحة في عدة مناطق، وتحديدا في منطقتنا المغاربية والساحلية.
بالتزامن مع وصول عدد الشهداء إلى 6 آلاف غالبيتهم من الأطفال والنساء وصل الرئيس الفرنسي إلى تل أبيب ملتحقا بالشركاء في العدوان، أمريكا وبريطانيا، ليعلن في خطاب منحاز حنينه إلى الزمن الاستعماري قبل أن يدفع فاتورة حرب بلاده على الجزائر.
النعامة/ زرواطي: دعم المترشح الحر السيد عبد المجيد تبون لإستكمال بناء جزائر قوية